من اعجب الامور في السويد التي لا اقبلها شخصيا ان المحكومين الشباب التي تقل اعمارهم عن ال ٢٠ سنة يستطيعون حجز االافلام السيدي ومشاهدتها في الغرفة، بالرغم من انهم قد قامو بجرائم سرقة واعتصاب، وضرب للناس.
سجن يشبه فنادق بلدان عربية، حتى ان الشخص لديه تلفاز وجيم بارد للتدريب، وفي الاخير ياتي السجين ويريد التبديل الى مكان احسن منه حسب قوله .
انا اكره العمل مع هكذا نظام .
I wonder about things in Sweden that I do not accept personally. Young convicts under the age of 20 can book and watch movies in the room, even though they have committed theft, rape and beatings.
A prison is like a hotel in an Arab country. Even a person has TV and a gym, and in the end the prisoner comes and wants to switch to a better place
و يبقى السجن سجنا طعم الحرية شيئ جميل
نعم , لكن فقراء بلدداننا يتمنون سجن السويد