السلام
لم يكن برقيبه زعيما ولا قوميا كان سياسيا وابنا بارا لفرنسا علمانيا طمس فينا الدين وحاربه وغيب مشايخ العلم الزيتونيين من الساحة السياسيه والاجتماعيه وتربع علي السلطه منفردا بقراراته و ما تمليه فرنسا التي قتلت وذبحت وشردت خيرة الرجال الوطنيين الذين باعو كل غال في سبيل استقلال هذا البلد وشكرا
كلامك فيه جانب كبير من الصحة .