سفينة بينيسي التي أدلى بها الناس بوجيس الشهيرة منذ فترة طويلة تستخدم لاستكشاف العالم.
الناس يعرفون أستراليا هي منطقة من المستعمرات البريطانية رائدة منذ 1788 كمكان نفي من السجناء والبغايا. ولكن استنادا إلى الأبحاث تظهر الأدب أن بوغيس أبحر إلى أستراليا للبحث عن تريبانغ قبل المستكشفين الأوروبيين تصل إلى القارة.
ومع ذلك، بوجيس (سولاويسي) لا يدعي ولا تجعل السكان الأصليين كمرؤوسيهم. على عكس الإنجليزية التي تسيطر على القارة من الكنغر.
في تاريخ اندونيسيا، كان البوجينيز مشهور لسفينة بينيسي تجوب مياه الأرخبيل إلى مدغشقر في أفريقيا في القرنين 2 و 4 و 10. بينما في وقت سريوجايا، وبغيس الناس أبحر أيضا إلى أستراليا وأفريقيا مرة أخرى في القرن ال 17.
الناس يدعون بوجيس في ذلك الوقت في الواقع تشمل الفرعية قبيلة كونجو، ماندار، بوجيس وماكسار. وقد اتخذ هذا النوع من السفينة الأخشاب بينيسي دورا هاما في تاريخ الشحن الإندونيسية لعدة قرون.
في البداية، لم يكن الأوروبيون مهتمين بجعل أستراليا مستعمرة لها. ومع ذلك، شعرت انكلترا في وقت لاحق المنكوبة لأن أهم المستعمرات في استقلال القارة الأمريكية في عام 1776 الولايات المتحدة.
كما تشعر إنغريسي بالضيق بسبب نظام السجون الذي لم يعد قادرا على استيعاب السجناء. وهكذا بدأت أستراليا في التمسك بأرض واعدة لتشكيل مستعمرة جديدة. ثم قررت بريطانيا إرسال السجناء الذين لم يتمكنوا من استيعاب السجون البريطانية لأستراليا ليكونوا الجيل الأول لبناء المستعمرات هناك.
في كتابة علوي العطاس، أشارت شهادة الدكتوراه في جامعة الإسلام أنتارابانغسا ماليزيا إلى هداية الله، موضحا تشكيل هذه المستعمرة الجديدة بدأت في يناير 1788.
ومنذ ذلك العام ارسل البريطانيون نزلاء الى استراليا تدريجيا حتى منتصف القرن التاسع عشر ارسل 150 الف شخص. وعشرين في المائة من هؤلاء من النساء ويعملن كمومسات.
وبعد أن بدأ اقتصاد المستعمرة في الازدهار، بدأ المهاجرون غير السجناء من مختلف البلدان الأوروبية يتدفقون إلى القارة الأسترالية. ومع ذلك، فإن الراهبات اللواتي شرعن في التاريخ الأسترالي الحديث.
إن أبناء وأبناء أحفاد السجناء والبغايا هم الجيل الأول من المجتمع والمجتمع الأسترالي الذي تطور الآن. ومنذ ذلك الحين فتحت الطريق لتشكيل حضارة جديدة على قارتين كبيرتين جدا من أمريكا وأسترالي
ي تجوب مياه الأرخبيل إلى مدغشقر في أفريقيا في القرنين 2 و 4 و 10. بينما في وقت سريوجايا، وبغيس الناس أبحر أيضا إلى أستراليا وأفريقيا مرة أخرى في القرن ال 17.
الناس يدعون بوجيس في ذلك الوقت في الواقع تشمل الفرعية قبيلة كونجو، ماندار، بوجيس وماكسار. وقد اتخذ هذا النوع من السفينة الأخشاب بينيسي دورا هاما في تاريخ الشحن الإندونيسية لعدة قرون.
في البداية، لم يكن الأوروبيون مهتمين بجعل أستراليا مستعمرة لها. ومع ذلك، شعرت انكلترا في وقت لاحق المنكوبة لأن أهم المستعمرات في استقلال القارة الأمريكية في عام 1776 الولايات المتحدة.
كما تشعر إنغريسي بالضيق بسبب نظام السجون الذي لم يعد قادرا على استيعاب السجناء. وهكذا بدأت أستراليا في التمسك بأرض