قال الإمام النووي في الأذكار: "أعلم أن الغيبة محرمة للمعتدي، فهو ممنوع لمن يستمع إليه ويوافق عليه. لذلك فمن واجب أي شخص يسمع شخص يبدأ الشخير (الأخ آخر) لحظر هذا الشخص، إذا كان لا يخاف من مودهوروت واضح. وإذا كان خائفا من ذلك الشخص، فإنه من واجب له أن ينكر بقلبه وترك الجمعية من غيباه إذا كان ذلك ممكنا.
إذا كان قادرا على إنكاره شفهيا أو قطع المحادثات غيباه مع محادثة أخرى، فإنه من واجبه له أن يفعل ذلك. إذا لم يفعل ذلك كان قد اتفق.
إذا كان يتحدث شفهيا: "كن هادئا"، ولكن قلبه يريد أن تستمر المحادثة، فمن النفاق الذي لا يمكن أن يحرره من الخطيئة. يجب أن يكره المنحة بقلبه (خلو من الخطيئة).
Congratulations @tsani! You have completed some achievement on Steemit and have been rewarded with new badge(s) :
Click on any badge to view your own Board of Honor on SteemitBoard.
For more information about SteemitBoard, click here
If you no longer want to receive notifications, reply to this comment with the word
STOP