أهلاً صديقي !
ا هو مغزى القصة، على الإنسان أولاً معرفة ماذا يريد من الحياة ثم يستطيع توظيف الوقت والجهد لتحقيق ذلك.... كل شخص لديه قناعته ونظرته للحياة ولذلك يختلف الأمر من شخص لأخر .
أنا شخصياً لم تعد العظمة تغويني، أورد حياة معتدلة وسعيدة لكن في نفس الوقت احترم الأشخاص الذين يضحون بحياتهم من أجل هدف ما، الوصول لتلك المرحلة لها ايجابياتها من إحترام، شهرة، رضا على النفس،...
بخصوص الكتاب سألقي نظرة عليه يبدو مشوقاً جداً !